انطلاقًا من إيماني العميق بأهمية الانفتاح الأكاديمي والتواصل المعرفي، أعتبر منصات التواصل الاجتماعي امتدادًا لفضاء البحث والنقاش العلمي. فهي تتيح لي تقاسم خبراتي القانونية وأعمالي البحثية، والمساهمة في إثراء النقاش العمومي حول القضايا المرتبطة بالشريعة والقانون والعدالة الجنائية. كما أحرص من خلالها على التفاعل مع الباحثين والمهنيين والمهتمين، بما يسهم في نشر المعرفة وتعزيز الوعي القانوني والحقوقي.